صوت بنات كردستان
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
صوت بنات كردستان
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
صوت بنات كردستان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صوت بنات كردستان

متخصص بالجيل الشاب من بنات كوردستان من فكر وثقافة وفنون وعلوم انثوية
 
المجلةالمجلة  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
مرحبا بكم اعضاء وزوار منتدى صوت بنات كوردستان ... نتمنى ان تستمعوا معنا وتقضوا اطيب الاوقات ... يمكنكم التسجيل وذلك بالضغط على زر تسجيل للمشاركة بالمنتدى او يمكنكم تشريفنا بزيارتكم لنا وتصفح القسم الذي تفضلونه ... ميوان وه ئه ندامانى ده نكى كجانى كوردستان ... به خير هاتنتان دكه كين ... هيوادارين كاتيكى شاد ببنه سه ... ئه ندامانى ده نكى كجانى كوردستان سلاو وه ريز ئيستا ده توانن به ئه زمانى كوردي وه عه ره بي بنويسن ... ر ...

 

  البارزاني خشيته الحياة فخلدته

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
كول سن
إدارة



عدد المساهمات : 158
تاريخ التسجيل : 03/09/2010

 البارزاني خشيته الحياة فخلدته  Empty
مُساهمةموضوع: البارزاني خشيته الحياة فخلدته     البارزاني خشيته الحياة فخلدته  Empty2010-09-26, 04:45


“الملا مصطفى البارزاني مثل خيط البريسم، ناعم وقوي”.. هكذا وصف الرئيس العراقي الأسبق عبد الرحمن عارف قائد الحركة التحررية الكوردستانية المناضل مصطفى بارزاني.. فيما قال عنه المفكر العراقي حسن العلوي: “لو قدر له أن يرأس جمهورية العراق لعاشت الأجيال في عراق ديمقراطي لا تستأثر بالسلطة فيه قرية ولا أقلية ولا حزب غريب”..
احتفل شعب كوردستان في ايلول ومعه احرار العالم بالذكرى السنوية الـ49 لأندلاع ثورة ايلول التحررية في كوردستان العراق (1961-1975) بقيادة الحزب الديمقراطي الكوردستاني وزعيمه الأسطورة الجنرال مصطفى البارزاني.. وكان لنا ان نستذكر مع هبوب نسائم الحرية والأنعتاق على شعبنا الصامد، ذلك الرجل الذي قال عنه الكثير من الرؤساء والمفكرين والسياسيين من شتى بقاع العالم، وعلى اختلاف توجهاتهم الفكرية، أنه كان أعظم قادة التأريخ في حياة الكورد والكوردستانيين عبر أكثر من نصف قرن من النضال والتضحية ونكران الذات في مساع رافقته حتى آخر ايام حياته لاستيعاب الجميع في وحدة وطنية تمتلك الرؤية الواضحة للعمل والجهاد في سبيل انقاذ شعبه من الظلم الذي لحق به على مدى التأريخ. دون ان يداعب رغبات البسطاء واحلامهم، وقاد على مدى معظم مساحة القرن العشرين ثورات وانتفاضات لم تدع مجالاً امام الآخرين وحتى الأعداء منهم الا بالأعتراف بحقيقة كونه قائداً وطنياً زاهداً مؤمناً بحق شعبه في الحياة الكريمة، داعياً لعموم العراق بالديمقراطية الحقيقية، بعيداً عن اطماع قادة الأنقلابات العسكرية في التسلط على الحياة، كل الحياة، شعباً وسلطات وثروات، حريصاً على ارواح العراقيين جميعاً في انطلاقة ثورية ديمقراطية قل نظيرها بين قادة الثورات، فها هو مسؤول جهاز المخابرات السوفيتية السابق (K.G.B) ألكسندر كسيلوف يقول عنه: “اضطر البارزاني دوماً الى حمل السلاح ولم ترق قطرة دم واحدة في كوردستان العراق بمبادرة منه”.. مع قدرته المذهلة، وفي كل مراحل الكفاح، على تركيع السلطة والتي قال عنها حردان عبد الغفار التكريتي (قائد القوة الجوية العراقية، رئيس اركان الجيش، وزير الدفاع، نائب رئيس الجمهورية الأسبق): “استطاع الكورد طوال نصف قرن تركيع السلطة المركزية لذا كنا نخشى ان يؤدي استمرار قتالهم الى انهيار بغداد على يدي الملا مصطفى البارزاني”.. وجرب خصومه قبل ذلك وفيما بعد حظهم في استخدام كل وسائل الحرب والدمار القذرة من اسلحة كيمياوية ومحرمة دولياً وغيرها عسى ان يقضوا على (عقدة الخوف من الملا مصطفى البارزاني) وكانت دائماً تنتهي بالخسران المبين لهم ويخرج منها البارزاني كل مرة منتصراً عزيزاً جليلاً وأكثر محبة وتقديراً لدى شعبه والعالم، وواصل وصحبه الكرام في قيادة الثورة التحررية الكوردستانية طريق الخير والكفاح، محققاً في تلك المسيرة مكتسبات عظيمة للكورد وللعراقيين أيضاً انتزعها من العنصريين انتزاعاً من أكبرها الأعتراف بالكورد كشركاء اساسيين في العراق، ولأول مرة في تأريخ هذا البلد، ومن ثم الحكم الذاتي لكوردستان العراق والذي تمخض فيما بعد عن الأدارة الفدرالية لأقليم كوردستان وحشد جميع القوى الكوردستانية القادرة على النهوض بالبلد وترصين مؤسساته العصرية الديمقراطية واشعار المواطن بأنه المالك الأوحد لبلاده التي يتمتع اليوم الجميع في ظلها بالعيش الكريم بعد ان مزقهم العذابات بدون وجه حق.. وتجاوز البارزاني في كل ذلك جراح اتفاقات سايكس بيكو والوعود الأستعمارية وهذا ما قال عنه المفكر المصري د. سعد الدين ابراهيم في كتابه (الملل والنحل والأعراق) بأنه يعني تماماً الصيغة الفدرالية بمفهومها الدولي والمنصف.. في مسيرة مضنية وكان ان كتب د. خالد يونس خالد (موقع كلكامش): لقد كان الملا مصطفى البارزاني احد أولئك القادة العظام الذين كتبوا التأريخ الكوردي وخاض معارك الحياة وعانى الكثير من المآسي من اجل شعبه وبدأ يخطط مشروع (الكوردايتي) في زمن كانت القضية الكوردية نبتة صغيرة بحاجة الى عناية فرعاها البارزاني ورواها بعرقه ودمائه وراحته وجهده وكده لألا تموت ولكي تكبر وتعيش وتثمر فالفضل الأول يعود له حين بدأ يسير بخطى حذرة وحثيثة على الدرب الطويل، درب كوردستان العظيم. وهي وسيلة من وسائل التعليم المنهجي لكل كوردي يشعر انه مكرم في بيته الكوردستاني وانه مناضل في ساحات التضحية ليحتفظ بكرامته.. وكان البارزاني في كل تلك المآسي والعذابات يعمل بعقله النير ويبرهن بجدارة قوته ومقدرته على التسامح والعفو عن جميع من وقفوا ضد الثورة ضماناً لبقاء شعبه موحداً كريماً باعتبار انهم قد وقعوا بطيبة وحسن نية وجهالة في شراك الخديعة وبذلك فقد كانت رسالة البارزاني مطمئنة لشعبه، قاتلة لأعدائه وجعل التسامح وبمبدئية وأنصاف، احدى مفردات تعامله الحياتي.. هذا الرجل، ومع كل اطلالة جديدة لذكرى ثورة ايلول التحررية، يجعلنا نطمئن ورغم المحن، ان شعبنا بخير وقضيتنا بخير مادام يناضل بين جوانحنا قادة عظام يسهرون بدمائهم من اجل قضيتنا المشروعة ويسهمون في ابقائها حية على مدى الأيام ولا يعرفون المساومة حتى في اصعب الظروف وأقساها.. فقد تجاوز الملا مصطفى البارزاني وصحبه وثواره الكرام مثلاً المؤامرة التي رسمت خيوطها في الجزائر في آذار 1975 وشارك فيها رؤوس الخيانة الدولية، عبوراً نحو اعتراف الجميع (بأن السلم والأمن في الشرق الأوسط والعالم أجمع مهددان دائماً بالأنفجار في كل لحظة دون ايجاد حل سلمي وعادل للقضية الكوردية في اجزاء كوردستان الأربعة ويتحمل تبعاتها كل الأسرة الدولية وعلى رأسها الأمم المتحدة والدول صاحبة القرار والمصلحة في الأمن والسلام العالميين ومسؤولو الدول المعنية بالأمر (جمعة الدواد)).. وتقول الحقائق ان البارزاني مصطفى، كان من ضمن ما اتصف به: بعيد النظر، واضحاً في اهدافه، قائداً متواضعاً، محباً للمعرفة والعلم والتعلم، زاهداً في الثروة والمناصب، قوي الشخصية الى ابعد حد، انساناً في حياته اليومية، مسالماً غير انه كان لا يتساهل اطلاقاً مع من كان يقلل من شأن قضية الشعب الكوردي… (نحن لا نستجدي حقوقنا، ولولا حرمة هذا الوفد لقطعت لسانك) هذا ما قاله البارزاني لوزير الثقافة والأرشاد (الأعلام) العراقي عبد الله سلوم السامرائي في مفاوضات سنة 1968.. ووصفه (Adger Obllance) بأنه كان (رجلاً يتخذ القرارات بكل حكمة، انه داهية ومخطط سياسي وحربي جيد يتبع اساليب متنوعة وواثق من نفسه) فيما خلده شاعر العرب الأكبر محمد مهدي الجواهري فيذكر اسمه باحترام في مذكراته قائلاً (السيد البارزاني العظيم) وبالنسبة لشعبه الكوردي فقد كان يستحق وبجدارة، ان يمثل دالة التقوى السياسية لدى الكورد.. وتمر الأيام ويحتار العقل السياسي في عظمة هذا الرجل واخلاصه لقضية شعبه العادلة، فمع عدم كونه، مثلاً، في وفاق مبدئي مع الأتحاد السوفيتي السابق، نراه وقد لجأ الى تلك الدولة مع مقاتليه عقب انهيار جمهورية كوردستان الديمقراطية في مهاباد عام 1947 وعاش فيها لمدة (11) سنة وفي اصعب الظروف الحياتية دون ان تنال المبادئ الشيوعية الروسية من معتقده وتوجهه نحو تحرير شعبه وبناء اسس الديمقراطية العصرية في بلاده، ويقول الكاتب حليم الأعرجي في ذلك/ يحتاج العالم وخصوصاً الشعوب المظلومة وحركات التحرر الى المزيد من الأضواء الكاشفة لمراحل حياة الزعيم القومي مصطفى البارزاني، حيث شهدت السنوات (1947- 1958) اشكالاً ومواقف خالدة في مجال الثبات على المبدأ وعدم التخلي عن الثوابت المبدئية والعقائدية والقومية برغم قساوة التعامل، وقد استطاع الملا مصطفى البارزاني في ذلك وبنجاح كامل، الحفاظ على وحدة الكورد وقطع الطريق على محاولات الأختراق المتواصلة من قبل الأجهزة الأمنية والمخابراتية السوفيتية وبلا انقطاع، في اهداف واضحة نحو الحفاظ على الطابع الجهادي القومي للمقاتلين الكورد والبقاء على استعداد تام لاستئناف الثورة الكوردية اذا تطلبت الظروف، وهذا ما حصل فعلاً بعد عودة المقاتلين الى العراق عقب ثورة 14 تموز 1958 بعد أن تنكرت الحكومة العراقية لوعودها وعهودها وكأنهم يعيشون ايام النضال تلك وبحب واضطرار، وهذا هو الدرب الذي تسير عليه اليوم القيادة الكوردستانية وشخص الرئيس مسعود بارزاني في الحفاظ بأمن وسلام ووئام، على ما تحقق لشعب كوردستان، بكل قومياته وأطيافه، من حقوق ومكتسبات واصبح مصطفى البارزاني، كقاعدة ثابتة في التأريخ والحياة والمنطق، هوية لشعبه وباتت الأمة الكوردية وكوردستان تعرفان بالبارزاني وفي حقبة طويلة من الحياة، مما جعله بمثابة هوية الكوردي داخل كوردستان وجواز سفره خارج الوطن.. فقد كان يردد دائماً ( لا اريد ان اعيش ويموت شعبي) واستحق بجدارة قول المتنبي في سيف الدولة الحمداني:
وقفت وما في الموت شك لواقف
كأنك في جفن الردى وهو نائم
ونكتب ويردد التأريخ ويسجل عظمة الملا مصطفى البارزاني وحياته ونبقى معاً عاجزين مشدوهين امام هذه الأسطورة الذي قالوا عنه يوماً (خش
يته الحياة فخلدته
).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بيشمه ركى كوردستان
عضو ذهبي
بيشمه ركى كوردستان


عدد المساهمات : 23
تاريخ التسجيل : 01/10/2010

 البارزاني خشيته الحياة فخلدته  Empty
مُساهمةموضوع: رد: البارزاني خشيته الحياة فخلدته     البارزاني خشيته الحياة فخلدته  Empty2010-10-03, 16:43

يعتبر الملا مصطفى البارزانى الاب الروحى للامة الكورديه لما قدمه من تضحيات من اجل قضية شعبه
وسيبقى خالدااا فى قلوب وضمائر الشعب الكوردى للابد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
البارزاني خشيته الحياة فخلدته
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من هو القائد مصطفى البارزاني
» الإيمان هو الحياة
»  الزوج بين الحياة الكريمة ورعاية الأسرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صوت بنات كردستان :: القسم الكوردي :: تعرف على كوردستان-
انتقل الى: